WORLD LAKE | منتديات بحيرة العالم | افلام عربي | افلام اجنبي | افلام هندى | اغاني | العاب | mp3
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتعريف نفسك الينا
بالدخول الي المنتدي اذا كنت عضو او التسجيل ان لم تكن عضو
وترغب في الأنضمام الي أسرة المنتدي

التسجيل سهل جدا وسريع وفي خطوة واحدة
وتذكر دائما أن باب الأشراف مفتوح لكل من يريد
ف
المنتدي بحاجة الى مشرفين

ادارة المنتدي
WORLD LAKE | منتديات بحيرة العالم | افلام عربي | افلام اجنبي | افلام هندى | اغاني | العاب | mp3
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتعريف نفسك الينا
بالدخول الي المنتدي اذا كنت عضو او التسجيل ان لم تكن عضو
وترغب في الأنضمام الي أسرة المنتدي

التسجيل سهل جدا وسريع وفي خطوة واحدة
وتذكر دائما أن باب الأشراف مفتوح لكل من يريد
ف
المنتدي بحاجة الى مشرفين

ادارة المنتدي
WORLD LAKE | منتديات بحيرة العالم | افلام عربي | افلام اجنبي | افلام هندى | اغاني | العاب | mp3
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

WORLD LAKE | منتديات بحيرة العالم | افلام عربي | افلام اجنبي | افلام هندى | اغاني | العاب | mp3

افلام عربى ، افلام اجنبى ، اغانى ، العاب ، برامج ، موبايل ، سيمزات ، نوكيا ، طرب ، منتديات بحيرة العالم ، DVD ، كرتون ، ستار ، mp3 ، arb ، world-lake.com ، افلام هندى ، افلام ممنوعه من العرض ، تعليم ، اشهار المنتديات ، استايل ، حصريا ، صور ، برنامج
 
الرئيسيةبوابة البحيرةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 تنمية الرقابة الذاتية فى نفوس اطفالنا

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
body

تنمية الرقابة الذاتية فى نفوس اطفالنا Default6
body


العمر العمر : 35
رقم العضوية رقم العضوية : 67
عدد المشاركات عدد المشاركات : 2910
نقاط النشاط نقاط النشاط : 10533
التقييم التقييم : 75
الجنس الجنس : انثى
من من : مصر
وسام البحيرة وسام البحيرة : تنمية الرقابة الذاتية فى نفوس اطفالنا Mshmm10
تنمية الرقابة الذاتية فى نفوس اطفالنا 6syvc410

تنمية الرقابة الذاتية فى نفوس اطفالنا Empty
مُساهمةموضوع: تنمية الرقابة الذاتية فى نفوس اطفالنا   تنمية الرقابة الذاتية فى نفوس اطفالنا Icon_minitime3/9/2009, 12:17 am

تنمية الرقابة الذاتية فى نفوس اطفالنا Articles_310D94A2-A0F9-40D2-B4FE-EB365BD94B3C
في هذا العصر عصر الفضائيات والانترنت انفتح مجتمعنا على ثقافات كثيرة ومتنوعة اختلط فيها الحابل بالنابل ! والصالح بالطالح ! مما يخشى أن تذوب فيها كثير من القيم والمبادئ ! التي تربى عليها أبناء هذا البلد المعطاء ..

لذلك كان لزاما على المربين والحالة كهذه أن يعنوا بقضية الرقابة الذاتية وتقويتها منذ الصغر عند الناشئة فهي المسؤول عن قوة دفاعهم عن مبادئهم وأخلاقياتهم، وسلوكياتهم فضلا عن تمسكهم بها وانقيادهم لها بقناعة.
وقد أجمل أحد الكتاب عدة أسباب لتنمية الرقابة الذاتية مستقيها من الهدى النبوي.

أولاً:
ربط الناشئ بالله , فليكن أول شيء نعلمه للناشئ تعريفه بخالقه وربه بأسهل عبارة وأيسر صورة ، فإن رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ حين سأل الجارية " أين الله؟ " وأشارت إلى السماء قال: " أعتقها فإنها مؤمنة ".

فحينما نعمق في أبنائنا حقيقة الإيمان ونرسخ في قلوبهم العقيدة الإلهية.. فإنهم ينشؤن على المراقبة لله والخشية منه والتسليم لذلك.
وسيكون عندهم من حساسية الإيمان وإرهاف الضمير ما يكفيهم عن المفاسد الاجتماعية والوساوس النفسية والمساوئ الخلقية ويكتمل عقلياً وسلوكياً.

ثانياً:
ربطهم بالقرآن , فليس أسهل من القرآن في الحفظ ولا أبلغ في النفوس ولا أوقع أثرا. ولذا فإن أسلافنا الصالحين ينصحون به و يشيرون إلى تعليم أولادهم القرآن الكريم وتحفيظهم إياه حتى تتقوم به ألسنتهم وتسمو أرواحهم وتخشع به قلوبهم ويترسخ الإيمان في نفوسهم. { وَلَقَدْ يَسَّرْنَا الْقُرْآنَ لِلذِّكْرِ فَهَلْ مِن مُّدَّكِرٍ } [القمر:17].

ثالثاً:
تعميق الإيمان بصفات الله تعالى , يزداد جانب المراقبة لله سبحانه وتعالى باستشعار أن الله سبحانه وتعالى يسمعنا ويرانا ويعلم سرنا ونجوانا ويعلم خائنة الأعين وما تخفي الصدور.
وبإشعار الناشئ أن الله لا تخفى عليه خافية في الأرض ولا في السماء، وأنه محيط بالأشياء كلها؛ لأنها تحت قدرته، لا يمكن لشيء منها الخروج عن إرادته.

رابعاً:
تكوين عاطفة إيمانية قوية دافعة إلى السلوك , من أهم هذه العواطف في هذا الميدان: عاطفة الحب وعاطفة الخوف إذ إنهما من أكبر الدوافع و الحوافز التي يمكن استخدامها في عمل الخيرات وتنفيذ المأمورات وترك الشرور والمنهيات، يقول الدكتور ( الكسيس كارل ) عن أثر هاتين العاطفتين في السلوك:
[ وليس سوى عاطفتين قادرتين على البناء، هما عاطفة الحب وعاطفة الخوف، فالحب وحده هو الذي يملك القدرة على نسف الأسوار التي تتحصن أثرتنا من خلفها، وفي وسعه أن يلهب فينا الحماس ويجعلنا نسير مبتهجين في طريق التضحية الأليم؛ لأن التضحية أمر لابد منه للسمو بالحياة، فحب الصغير لأمه هو الذي يدفعه إلى حب الاستقامة تبعاً لأمرها، والمؤمن بدينه يخضع لأشق النظم الخلقية من أجل حبه لربه ).

من خلال :
1. بيان حاجة الطفل الدائمة إلى الله، على أساس أن الأمور والأرزاق بيده تعالى، ويوضع نصب عينيه قول الله تعالى في الحديث القدسي: "يا عبادي كلكم ضالٌّ إلا من هديته فاستهدوني أهدكم.." الحديث [4].
وهذا يؤصِّل الالتجاء إلى الله وقت الشدة خاصة.

2. من أعظم أساليب التربية وأعمقها في النفوس: الجمع بين الترغيب والترهيب { نَبِّىءْ عِبَادِي أَنِّي أَنَا الْغَفُورُ الرَّحِيمُ * وَ أَنَّ عَذَابِي هُوَ الْعَذَابُ الأَلِيمَ } [الحجر:49-50].

ولذلك لَمّا شب بين الناشئة، بل والرجال، على الجمع بين هذين الأمرين؛ تكونت لديهم رقابة ذاتية لأنفسهم، ومهما خلو بأنفسهم فإنهم لا يرونها خالية، حدَّث أنس بن مالك قال: سمعت عمر بن الخطاب وقد دخل حائطاً، فسمعته يقول ـ وبيني وبينه جدار ـ: عمر بن الخطاب أمير المؤمنين، بخ.. بخ.. والله لتتقين الله يا ابن الخطاب أو ليعذبنك.

خامساً:
غرس حب النبي – صلى الله عليه وسلم – في نفس الناشئ ,
ففي شمائل الرسول – صلى الله عليه وسلم – وجوانب سيرته صور دقيقة تدل على مزيد حرص الرسول على التحبب للناس، ومنها أنه " كان يمر بالصبيان فيسلم عليهم، ويلاطفهم ويمازحهم وكذلك كان مع أصحابه كان إذا لقيه أحد من أصحابه فقام قام معه فلم ينصرف حتى يكون الرجل هو الذي ينصرف عنه وإذا لقيه أحد من أصحابه فتناول يده ناوله إياها فلم ينزع يده منها حتى يكون الرجل هو الذي ينزع يده ". وعُلم من تحببه إلى ضعاف الناس أنه كانت تستوقفه الجارية في الطريق وتحدثه فما ينصرف حتى تكون هي التي تنصرف.

"وكان لا يقول لشيء لا، فإذا سُئل فأراد أن يفعل قال: نعم، وإن لم يرد أن يفعل سكت".
كما كان يخدم نفسه، ولهذا كان الرجل يأتي النبي – صلى الله عليه وسلم – وهو لا يطيقه فما ينصرف حتى يكون رسول الله أحب إليه من كل أحد، فهذا عمرو بن العاص يحدِّث عن نفسه "..لقد رأيتني وما أحد أشد بغضاً لرسول الله صلى الله عليه وسلم مني" فلما رآه وتعامل معه وعرف حسن خلقه قال: "وما كان أحد أحب إلىَّ من رسول الله صلى الله عليه وسلم ولا أجل في عيني منه، وما كنت أُطيق أن أملأ عيني منه إجلالاً له، ولو سُئلت أن أصفه ما أطقت، لأني لم أكن أملأ عيني منه".

لذا كان لزاما علينا جميعا تنمية الرقابة الذاتية في نفوس أبنائنا حتى تطمئن بأن أبني وأبنك لن يسقط في براثن التدخين والمخدرات والسلوكيات المنحرفة .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ماجدوان

تنمية الرقابة الذاتية فى نفوس اطفالنا Default4
ماجدوان


العمر العمر : 38
رقم العضوية رقم العضوية : 6928
عدد المشاركات عدد المشاركات : 375
نقاط النشاط نقاط النشاط : 5994
التقييم التقييم : 18
الجنس الجنس : ذكر
من من : العراق
وسام البحيرة وسام البحيرة : تنمية الرقابة الذاتية فى نفوس اطفالنا 6ep3b5
تنمية الرقابة الذاتية فى نفوس اطفالنا 6syvc410

تنمية الرقابة الذاتية فى نفوس اطفالنا Empty
مُساهمةموضوع: رد: تنمية الرقابة الذاتية فى نفوس اطفالنا   تنمية الرقابة الذاتية فى نفوس اطفالنا Icon_minitime4/9/2009, 10:54 pm

مقال رائع
من شخص رائع
لا حرمنا منك
مع خالص ودي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
body

تنمية الرقابة الذاتية فى نفوس اطفالنا Default6
body


العمر العمر : 35
رقم العضوية رقم العضوية : 67
عدد المشاركات عدد المشاركات : 2910
نقاط النشاط نقاط النشاط : 10533
التقييم التقييم : 75
الجنس الجنس : انثى
من من : مصر
وسام البحيرة وسام البحيرة : تنمية الرقابة الذاتية فى نفوس اطفالنا Mshmm10
تنمية الرقابة الذاتية فى نفوس اطفالنا 6syvc410

تنمية الرقابة الذاتية فى نفوس اطفالنا Empty
مُساهمةموضوع: رد: تنمية الرقابة الذاتية فى نفوس اطفالنا   تنمية الرقابة الذاتية فى نفوس اطفالنا Icon_minitime5/9/2009, 7:54 pm

تنمية الرقابة الذاتية فى نفوس اطفالنا 28a9ebe9cc73b9188fd8c950bd001650
شكرا لذوقك
اخى ماجد 1
على وجودك الدائم
بصفحاتى
ومرورك وردودك
الرائعة
والتى تسعدى كثيرا
فلك منى جزيل الشكر
واتمنى ان تكون دائما متواجد
فى صفحاتى
لتنورها بمرورك
وبالتوفيق
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
تنمية الرقابة الذاتية فى نفوس اطفالنا
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» غرف نوم علشان خاطر اطفالنا
» مشكله الالفاظ النابيه عند اطفالنا
» مشكلة الهروب من حل الواجبات المدرسية عند اطفالنا
» مشكلة الغضب ومشكلة التشاجر بين الابناء عند اطفالنا
» السيرة الذاتية للمطربة شمس

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
WORLD LAKE | منتديات بحيرة العالم | افلام عربي | افلام اجنبي | افلام هندى | اغاني | العاب | mp3 ::  :: منتدى المقالات-
انتقل الى: