WORLD LAKE | منتديات بحيرة العالم | افلام عربي | افلام اجنبي | افلام هندى | اغاني | العاب | mp3
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتعريف نفسك الينا
بالدخول الي المنتدي اذا كنت عضو او التسجيل ان لم تكن عضو
وترغب في الأنضمام الي أسرة المنتدي

التسجيل سهل جدا وسريع وفي خطوة واحدة
وتذكر دائما أن باب الأشراف مفتوح لكل من يريد
ف
المنتدي بحاجة الى مشرفين

ادارة المنتدي
WORLD LAKE | منتديات بحيرة العالم | افلام عربي | افلام اجنبي | افلام هندى | اغاني | العاب | mp3
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتعريف نفسك الينا
بالدخول الي المنتدي اذا كنت عضو او التسجيل ان لم تكن عضو
وترغب في الأنضمام الي أسرة المنتدي

التسجيل سهل جدا وسريع وفي خطوة واحدة
وتذكر دائما أن باب الأشراف مفتوح لكل من يريد
ف
المنتدي بحاجة الى مشرفين

ادارة المنتدي
WORLD LAKE | منتديات بحيرة العالم | افلام عربي | افلام اجنبي | افلام هندى | اغاني | العاب | mp3
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

WORLD LAKE | منتديات بحيرة العالم | افلام عربي | افلام اجنبي | افلام هندى | اغاني | العاب | mp3

افلام عربى ، افلام اجنبى ، اغانى ، العاب ، برامج ، موبايل ، سيمزات ، نوكيا ، طرب ، منتديات بحيرة العالم ، DVD ، كرتون ، ستار ، mp3 ، arb ، world-lake.com ، افلام هندى ، افلام ممنوعه من العرض ، تعليم ، اشهار المنتديات ، استايل ، حصريا ، صور ، برنامج
 
الرئيسيةبوابة البحيرةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

  معاناتي مع الشهوة (كتاب هام ومفيد للشباب)(بقلم زيد بن محمد) (الجزءالثاني)

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
حمزة القناوي

 معاناتي مع الشهوة (كتاب هام ومفيد للشباب)(بقلم زيد بن محمد) (الجزءالثاني) Default5
حمزة القناوي


العمر العمر : 42
رقم العضوية رقم العضوية : 41307
عدد المشاركات عدد المشاركات : 1395
نقاط النشاط نقاط النشاط : 8204
التقييم التقييم : 67
الجنس الجنس : ذكر
من من : مصر
وسام البحيرة وسام البحيرة :  معاناتي مع الشهوة (كتاب هام ومفيد للشباب)(بقلم زيد بن محمد) (الجزءالثاني) 2z8vlfl
 معاناتي مع الشهوة (كتاب هام ومفيد للشباب)(بقلم زيد بن محمد) (الجزءالثاني) 6syvc410

 معاناتي مع الشهوة (كتاب هام ومفيد للشباب)(بقلم زيد بن محمد) (الجزءالثاني) Empty
مُساهمةموضوع: معاناتي مع الشهوة (كتاب هام ومفيد للشباب)(بقلم زيد بن محمد) (الجزءالثاني)    معاناتي مع الشهوة (كتاب هام ومفيد للشباب)(بقلم زيد بن محمد) (الجزءالثاني) Icon_minitime3/1/2012, 8:38 pm


* مخاطر الوقوع في الشهوة :
سقنا بعض أسباب الوقوع في الشهوة ، ومع إدراكها لدى الشاب ، إلا أنه قد يهون عليه الشيطان التساهل فيها، أو عدم قدرته على الترك، أو النكوص بعد الترك، وكل هذه أو هام تزول بذكر المخاطر والعقوبات الرادعة لمن تجاوز في الشهوة وفعلها:
فأول تلك المخاطر/ الوعيد الأخروي:
إن من أعظم ما يردع المسلم عن الشهوة ما ورد من النصوص الدالة على العفة ، والمحذرة من الشهوة وحال أهلها، فمما ورد في ذلك قوله تعالى : وَلُوطاً إِذْ قَالَ لِقَوْمِهِ أَتَأْتُونَ الْفَاحِشَةَ مَا سَبَقَكُم بِهَا مِنْ أَحَدٍ مِّن الْعَالَمِينَ (الأعراف : 80) ، وقوله تعالى : أَئِنَّكُمْ لَتَأْتُونَ الرِّجَالَ شَهْوَةً مِّن دُونِ النِّسَاء بَلْ أَنتُمْ قَوْمٌ تَجْهَلُونَ (النحل:55) ، وفي آية (الأعراف:81 ) قوله تعالى: إِنَّكُمْ لَتَأْتُونَ الرِّجَالَ شَهْوَةً مِّن دُونِ النِّسَاء بَلْ أَنتُمْ قَوْمٌ مُّسْرِفُونَ يقول العلامة الشنقيطي ـ رحمه اللـه ـ : فجعل اللـه الشهوة في الرجال إلى النساء، وفي النساء إلى الرجال لتجتمع الشهوة والشهوة فيقع التناسل ، ويبقى نوع الإنسان. فمن صرف الشهوة إلى غير محلها وجعلها في الذكر أسرف، لأنه جاوز الحد ووضع الأمر في غير موضعه، لأنه لو اقتصر الرجال على الرجال وتركوا النساء لا نقطع النسل، وانقطع بنو آدم ، وخرب العالم كله ، ولذا قال : بَلْ أَنتُمْ قَوْمٌ مُّسْرِفُونَ.
الخطر الثاني/ سوء الخاتمة:
فنحن إذا تأملنا حال السلف وحرصهم على فعل الطاعات وتركهم المنكرات ، بل ترك المباحات
ـ ورعاً ـ التي قد تفضي إلى المحرمات ، مع خوفهم من سوء الخاتمة هان علينا الترك لما نرى من اللذائذ والشهوات ، وعلمنا تقصيرنا وإفراطنا في حقه ـ سبحانه ـ.
فهذا سفيان الثوري ـ رحمه اللـه ـ الذي قال عنه عباس الدوري : رأيت يحيى بن معين ، لا يُقَدِّم على سفيان أحداً في زمانه ، في الفقه والزهد وكلَّ شيء . وقال عنه ابن عيينة : ما رأيت رجلاً أعلم بالحلال والحرام من سفيان الثوري . وقال عنه بشرٌ الحافي: كان الثوري عندنا إمام الناس. ومع فضل هذا الإمام وما ورد من ثناء أهل العلم عليه ، كان يبكي ويقول: لذنوبي عندي أهون من ذا ـ ورفع شيئاً من الأرض ـ إني أخاف أن أسلب الإيمان قبل أن أموت. وقد ورد عن بعض السلف قريباً من ذلك ، سواءً بأقوالهم أو أفعالهم ، فهل أدرك من تجاوز في جانب الشهوات هذه الحقيقة؟!
وأيضاً جاء في الصحيحين من حديث ابن مسعود ـ رضي اللـه عنه ـ أنه قال: حدثنا الصادق المصدوق: "...... فواللـه الذي لا إله غيره إن أحدكم ليعمل بعمل أهل الجنة حتى ما يكون بينه وبينها إلا ذراع فيسبق عليه الكتاب فيعمل بعمل أهل النار فيدخلها ... الحديث ".
يقول ابن عثيمين ـ رحمه اللـه ـ كما في شرح الحديث : عمل بعمل أهل الجنة فيما يبدو للناس ولم يتقدم ولم يسبق ، ولكن حتى ما يكون بينه وبينها إلا ذراع أي بدنو أجله ، أي أنه قريب من الموت " فيسبق عليه الكتاب فيعمل بعمل أهل النار" فيدع العمل الأول الذي كان يعمله ، وذلك لوجود دسيسة في قلبه (والعياذ باللـه ) هوت به إلى هاوية.

الخطر الثالث/ أنها تؤدي بالإنسان إلى الأمراض ، والأوجاع في الدنيا ، ومنها: الهربس ، والسيلان ، والزهري، وما يسمى بفيروس الحب ! ولعلك تأذن لي أخي بوقفة مع هذا الفيروس.
"ففيروس الحب هو مرض جديد أشد افتراساً وأعظم وطأة من الإيدز ، بل إن الإيدز ــ كما يقول الدكتور كينيث مور مكتشف هذا المرض ــ يعد لعبة أطفال مقارنة بالمرض الجديد ، ويقول (( كاليتون تيل أحد المختصين بالأمراض الجنسية )) : "إن الإيدز مقارنةً بهذا المرض الجديد يبدو كمجرد تجوال عارض في منتزه ، مجرد تجوال لا مشقة فيه ولا نصب.
ويضيف عالم فيروسات من مدينة رأس الرجاء الصالح بجنوب أفريقيا ، فيقول: إن مرض الإيدز يتسبب غالباً بسبب الممارسات الجنسية التي لا تُتَّخذ فيها الاحتياطات الكافية ، وأما المرض الجديد فإنه لا علاقة له بذلك ، حيث إن ضحاياه يلتقطونه من أي مكان.
وعند التقاط هؤلاء للفيروس فليس من الضروري أن يتورطوا في ممارسات جنسية كاملة ، سواء كانت باحتياطاتها أم لا ؛ ذلك أن بعض الممارسات العاطفية العابرة مثل التقبيل ، والاحتضان ، وتشبيك الأيدي يمكن أن تؤدي إلى فوران الهرمونات الجنسية التي تنشط فيروس الحب.
عدد ضحايا المرض الجديد ؟
وفي تقديرات الدكتور (( كينيث مور )) فإن عدد الذين ماتوا من ضحايا هذا المرض الجديد يزيد عن 250 شخصاً ، موزعين على أحد عشر قطراً ، وذلك منذ أن تم اكتشاف هذا المرض أخيراً ، وربما يكون عدد الضحايا الذين ماتوا قبل اكتشافه والتعامل معه بشكل جدي ـ أكبر من ذلك بكثير.

الخطر الرابع/ أن الجزاء من جنس العمل :
ففعل الفاحشة هو يسير عند ذوي الطباع الخسيسة ، إلا أنه دَين عما قريب تحل العقوبة بصاحبه، ليس بأن يكون الدَّيْنُ في أهله وذويه فقط ، بل يتعدى ذلك إلى انعدام الغيرة على نفسه وذويه وأهله، وتلك واللـه الخسة في الطباع.
وهنا يقول الشيخ السعدي ـ رحمه اللـه ـ في معرض ذكره لقوم لوط ـ عليه السلام ـ في تفسيره لسورة الحجر : وَجَاء أَهْلُ الْمَدِينَةِ أي المدينة التي فيها لوط يَسْتَبْشِرُونَ أي يبشر بعضهم بعضاً ، بأضياف لوط وصباحة وجوههم واقتدارهم عليهم ، وذلك لقصدهم فعل الفاحشة فيهم ، فجاءوا حتى وصلوا إلى بيت لوط ، فجعلوا يعالجون لوطاً على أضيافه. ا.هـ فهذا منتهى هممهم وتفكيرهم ـ نسأل اللـه السلامة والعافية ـ.
"ولذا تجد من يتصفون بهذه الفعلة القبيحة سيئي الخلق ، فاسدي الطباع ، لا يميزون بين الفضائل والرذائل ، بل يميلون للرذائل ويستحسنونها وتميل إليها طباعهم ، لا يتحرج أحدهم ولا يردعه رادع من السطو على الأطفال الصغار ، واستعمال العنف والشدة لإشباع عاطفته الفاسدة".

الخطر الخامس/ أنها تُطبع على القلب:
فلا شك أن عمل المعصية إنما هو بجهل أو استخفاف بالذنب ، أو استخفاف بالعقوبة ، أو غلبة للشهوة والشيطان حتى يصل بالإنسان إلى مرحلة الران ، قال تعالى: كَلَّا بَلْ رَانَ عَلَى قُلُوبِهِم مَّا كَانُوا يَكْسِبُونَ  يقول الحسن ـ رحمه اللـه ـ: هو الذنب بعد الذنب ، حتى يعمى القلب. ولذا يقول ابن القيم ـ رحمه اللـه ـ: وأصل هذا أن القلب يصدأ من المعصية ، فإذا زادت غلب الصدأ حتى يصير راناً، ثم يغلب حتى يصير طبعاً وقفلاً وختماً ، فيصير القلب في غشاوة وغلاف ، فإذا حصل له بعد الهدى والبصيرة انعكس فصار أعلاه أسفله ، فحينئذ يتولاه عدوه ويسومه حيث أراد.

الخطر السادس/ حرمان الترقي والعلم:
فكيف يؤتى العلم من يريد الجمع بين التفكير في خسيس الطباع ، والتفكير في العلم والخير والهدى ، وما فيه نفع له وللبشرية من ذلك.

الخطر السابع/ الرغبة في العزلة والانطواء على الأغلب:
فرغبة العزلة إنما كانت نتيجة ما يواجهه صاحب المعصية من صراعات داخلية في نفسه بين نوازع الخير ونوازع الشر ، فأما إن أخطأ بأن جعل التفكير في معشوقه ! ولماذا هجره ؟ ولماذا صحب غيره ؟ فقد انزلق منزلقا خطيراً ، فإما أن يتدارك نفسه ، أو أن تكون البداية له نحو الهاوية والتفكير في السفليات ـ نعوذ باللـه من الخذلان ـ.

الخطر الثامن/ العذاب النفسي:
والمقصود "أن من أحب شيئاً سوى اللـه عزوجل فالضرر حاصل له بمحبوبه" ، إن وجد وإن فقد ، فإنه إن فقده عذب بفواته ، وتألَّم على قدر تعلق قلبه به ، وإن وجده كان ما يحصل له من الألم قبل حصوله ومن النكد في حال حصوله ، ومن الحسرة عليه بعد فوته ، أضعاف ما في حصوله له من اللذة:
فما في الأرض أشقى من محــب وإن وجد الهوى حلـو المذاق
تراه باكيـاً في كـل حيـــن مخافة فرقة أو لاشتيــــاق
فيـبكي أن نـأوا شوقاً إليـهـم ويبكي إن دنوا حــذر الفراق
فتسخـن عينه عند الفــراق وتسخن عينه عنــد التلاق"

الخطر التاسع/ أنها سبب رئيس للضلالة بعد الهدى ، وللحور بعد الكور ، وللانتكاس بعد الحماس.

الخطر العاشر/ فعل العادة السيئة :
ولعل من الداعي إيضاح مفهوم العادة السيئة من حيث تعريفها ، وأسباب انتشارها ، وأسباب فعلها ، وأضرارها ، وعلاجها.
فتعريف العادة السيئة هو: كل فعل يقصد منه الحصول على اللذة الجنسية بغير الجماع الطبيعي ، ولها مسميات مشهورة ، منها: الاستمناء ، والخضخضة ، وجلد عميرة، وغيرها من المسميات.
وسبب انتشارها راجع إلى سببين:
الأول: سهولة تكرارها. الثاني: التصاقها بالشباب .
وعن أسبابها فهي ما يلي:
1. الكسل والبطالة .
2. سماع الأغاني:
سأدع الحديث عما يسمى بالفيديو كليب، أو برامج التغلب على الخوف ، أو برامج الـ"ستار أكاديمي"، فالذي يعنينا هو الأغنية المسموعة التي لا يرى بعضهم فيها بأساً، فليس في ذلك ما يدعو للتشكك والريبة ، بل استماع بريء كما يقال وإلى هؤلاء أوجه هذين السؤالين:
- ما الذي يجنيه الشاب من سماعه لذلك المغني الذي يتغنى في معشوقته وابتسامتها وحزنها وفرحها؟
- ما الذي يجنيه الشاب من سماعه لتلك المغنية التي تتغنى في مشوقها ، وتتمنى قربه والجلوس معه، واللقاء به؟!!
أترك الإجابة لمن جل اهتمامهم الاستماع البريء ؟!!
وعن ما يخص الفيديو كليب وبرامج الـ"ستار أكاديمي" فا الواقع يشهد أن الأمر ما عاد يقف على التقبيل والاحتضان مع خطورته بل إلى ما هو أفضع من ذلك! بل إلى ما يستحيا من ذكره ، وهل شيء يُستحى من ذكره غير الزنــا ـ أجارنا اللـه والمسلمين منه ـ.
وإياك أحذر أخي الشاب أن تستثير غرائزك وعواطفك إلا فيما يحل لك.
3. التطفل في معرفة العادة السيئة:
فهناك من يقوده معرفتها إلى فعلها ، وما يضيرك أخي الشاب عند عدم علمك بها.
4. عدم فقه مسألة أخف الضررين:
فقد يسمع الشاب فتوى لأحد أهل العلم يقول فيها لأحد المستفتين : وفعل العادة السيئة أخف من فعل الزنا ـ والعياذ باللـه ـ ، فيظن أن هذه الفتوى تعني الجواز ، وهذا هو عين الجهل ، بل مقصود المفتي أن هناك من اضطُر لذلك لفعل الزنا ـ أجارنا اللـه من ذلك ـ ، فهذا الأولى في حقه فعل العادة حسب ما يراه ذلك المفتي ، لا أن يجلس الشاب الساعات الطوال أمام البرامج والقنوات الإباحية ، ثم يقول: أنا أفعل العادة وهي أخف من الزنا بالنسبة لي!
* طرق علاج العادة السيئة/
بالتأمل والبحث وجدت أن أفضل الطرق هي ما يلي:
1. الحرص على رضا اللـه عزوجل بالتخلص من تلك العادة.
2. السعي الحثيث إلى الزواج الشرعي.
3. معرفة الحكم الشرعي لفعل تلك العادة.
4. دفع الوساوس والخواطر التي تحرك الشهوة.
5. إشغال النفس بالفكر فيما يعني ويفيد.
6. عدم إقناع النفس بأن هناك ضرورة لفعل العادة خوفاً من الوقوع في الزنا.
7. العلم بأن الاستمناء لا يطفئ بالشهوة ، بل هو حل وهمي مؤقت يؤدي إلى تكرارها المؤدي إلى الهلاك .
وما ورد في أسباب الشهوة يورد هنا ، واللـه المستعان.
* أضرار العادة السيئة:
للعادة السيئة أضرار على الجهاز الهضمي، وعلى الأجهزة المفرزة، وعلى الجهاز التنفسي ، وعلى القلب ، وعلى الدورة الدموية ، وعلى الجهاز العضلي، وعلى أعضاء الحواس، وعلى الجهاز العصبي، وعلى الجهاز التناسلي، وعلى حالة الجسم عامة ، وعلى الحالة العقلية ، وعلى الحالة النفسية ، ولو ذكرت خطرها على كل جهاز لطال بنا الحديث ، ولكن أذكر مقتطفات سريعة في أضرارها:
-أن المصاب بالعادة السيئة عصبي المزاج بفطرته ميالاً إلى الوحدة والابتعاد عن الناس سريع التأثر بالأوهام.
-أن المصاب بالعادة السيئة يفضل فعلها على الإتصال بزوجته.
-أن المصاب بالعادة لديه انحباس البول ولديه انتفاخ في البروستاتا ، والتهاب المثانة.
-أن المصاب بالعادة لديه آلام في الكليتين.
Like a Star @ heaven Like a Star @ heaven Like a Star @ heaven Like a Star @ heaven Like a Star @ heaven Like a Star @ heaven

نهاية الجزء الثاني

Like a Star @ heaven Like a Star @ heaven Like a Star @ heaven Like a Star @ heaven Like a Star @ heaven Like a Star @ heaven Like a Star @ heaven
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
معاناتي مع الشهوة (كتاب هام ومفيد للشباب)(بقلم زيد بن محمد) (الجزءالثاني)
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» معاناتي مع الشهوة (كتاب هام ومفيد للشباب)(بقلم زيد بن محمد) (الجزءاالثالث)
» معاناتي مع الشهوة (كتاب هام ومفيد للشباب)(بقلم زيد بن محمد) (الجزء الأول)
» درس مهم ومفيد جداً بعنوان حرب التدخين لفضيلة الشيخ محمد حسين يعقوب
» الانتصار على الشهوة
» أستمتع بحياتك (3) (كتاب رائع ومفيد جدا)

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
WORLD LAKE | منتديات بحيرة العالم | افلام عربي | افلام اجنبي | افلام هندى | اغاني | العاب | mp3 ::  :: القسم العام-
انتقل الى: